جحيم وكبرياء الاعضاء
عدد المساهمات : 623 نقاط : 1430 تاريخ التسجيل : 02/04/2010 العمر : 34
| موضوع: تركى الفيصلوا لمسئول الاسرائيلى الثلاثاء أبريل 13, 2010 5:16 am | |
| <BLOCKQUOTE> كشف الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية السابق أن مصافحته لنائب وزير الخارجية "الإسرائيلي "داني أيالون" جاءت بسبب أن هذا الأخير أراد تقديم اعتذار للملكة عن سوء سلوكه. وقال الأمير تركي: "في مؤتمر ميونخ للأمن الذي انعقد الأربعاء قام نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون، بمخاطبتي بطريقة غير مباشرة قائلاً إن هناك شخص من دولة لديها الكثير من النفط رفض أن يجلس في ذات الجلسة للنقاش معه". وأضاف الأمير تركي وهو السفير السعودي السابق في واشنطن: "أيالون قال كذلك إن المملكة العربية السعودية، بكل ثروتها، لم تعطِ بنسًا واحدًا إلى السلطة الفلسطينية". وأخبر الأمير تركي "العربية": "ثم رددت عليه بأنني رفضت الجلوس معه على طاولة واحدة ليس لأنه نائب وزير الخارجية الإسرائيلي ولكن بسبب سلوكه السيئ مع السفير التركي في إسرائيل أحمد أوغز سيلوكل". وأضاف: "أنا أيضًا رفضت زعمه بشأن الدعم الذي تقدمه بلادي إلى السلطة الفلسطينية، وأكدت له أن المملكة قدمت أكثر من 500 مليون دولار للسلطة الفلسطينية خلال السنوات الخمس الأخيرة". وأردف الفيصل: "أيالون طلب مني أن ألقاه لأصافحه وأؤكد له أنني لا أحمل مشاعر سلبية ضده، ولكنني أمرته أن يأتي إلي، ولذلك عندما تقابلنا وجهًا لوجه وقال إنه اعتذر عما قاله، رددت عليه بأنني أقبل اعتذاره لي وكذلك للسفير التركي". الأمير تركي: إدانتي القوية لأفعال إسرائيل مستمرة وقال الأمير تركي: "السيناتور الأمريكي جوزيف ليبرمان كان مع أيالون على منصة جلسة الحوار، وفي البداية اعترض على موقفي المبدئي برفض الجلوس مع نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، ولكن بعد أن استمع إلى كلماتي، أبدى أسفه على سوء فهمه لسلوكي، وأثنى على توضيحي المباشر لموقفي". وأضاف الأمير الفيصل: "هذه الواقعة يجب ألا تخرج عن سياقها أو يُساء فهمها، لأن رفضي وإدانتي القوية لسياسات إسرائيل وأفعالها ضد الفلسطينيين يظل ثابتًا، ولكن من الواضح أن الجيران العرب لإسرائيل يريدون السلام، ولكن لا أحد يتوقع منهم أن يتسامحوا مع أفعال ترقى إلى حد السرقة، وبالقطع يجب ألا يتعرضوا لضغوط تدفعهم إلى مكافأة إسرائيل على إعادة أراض لا تملكها في المقام الأول". وأكد رئيس الاستخبارات السعودية السابق أن "الإسرائيليين" يجب ألا يتوهموا أن السعودية سوف تقدم لهم الاعتراف الإقليمي الذي يرغبون فيه، واشترط لذلك قبول تل أبيب لدعوة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لإزالة كل المغتصبات.
ولد جوزيف ايزادور ليبرمان Joseph Isador Lieberman عام 1942م لأب يملك محلاًّ للخمور ويعمل سمساراً للعقارات، وإن كان ليبرمان دائماً يشير إلى أن أباه كان صاحب مخبز. رغم أن والديه ربَّياه تربية يهودية أصولية - أرثوذكسية - إلا أن تأثير جدته الأوروبية كان أكبر في تعميق مفاهيم الهوية اليهودية. أمضى مراحل الدراسة الأولى في المدارس العامة ثم التحق بكلية الآداب بجامعة ييل Yale، وهي واحدة من أفضل خمس جامعات أمريكية، وحصل على ليسانس الآداب عام 1964م. استكمل دراسته بنفس الجامعة، ولكن في دراسة الحقوق وحصل على ليسانس الحقوق عام 1967م. وكان في مرحلته الجامعية معروفًا بالشخص الورع الجاد.
و هو من قال: "تلك هي فرصتنا في أفغانستان اليوم، لأن نجعل تلك البلاد مستنقعا، ليس لجيش الولايات المتحدة، ولكن للقاعدة وطالبان وأتباعهما من الجماعات الإسلامية "المتطرفة"، ولنجعلها مقبرة تدفن فيها أحلامهم في قيام إمبراطورية إسلامية </BLOCKQUOTE> | |
|